فصل: تفسير الآية رقم (200):
/ﻪـ
الكتـب
الفتاوي
المحاضرات
روائع المختارات
من مكتبة التلاوة
أحكام تجويد القرآن
تفسير القرآن
برامج مجانية
الموقع برعاية
المجموعة الوطنية للتقنية
للمشاركة في رعاية الموقع
خزانة الكتب
تصنيفات الكتب
شجرة التصنيفات
المؤلفون
الكتب ألفبائيًّا
جديد الكتب
بحث
الصفحة الرئيسية
>
شجرة التصنيفات
كتاب: الحاوي في تفسير القرآن الكريم
صفحة البداية
<< السابق
1676
من
23844
التالى >>
تفسير الآية رقم (200):
مناسبة الآية لما قبلها:
من أقوال المفسرين في قوله تعالى: {فَإِذَا قَضَيْتُم مناسككم فاذكروا الله}:
قال الفخر:
قال الطبري بعد أن ذكر هذه الأقوال في المراد بالذكر:
من أقوال المفسرين في قوله تعالى: {كَذِكْرِكُمْ آبَاءَكُمْ}:
قال الفخر:
قال ابن عاشور:
من أقوال المفسرين في قوله تعالى: {أَوْ أَشَدَّ ذِكْرًا}:
من أقوال المفسرين في قوله تعالى: {فَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَقُولُ رَبَّنَا آَتِنَا فِي الدُّنْيَا وَمَا لَهُ فِي الْآَخِرَةِ مِنْ خَلَاقٍ}:
قال البقاعي:
قال الفخر:
قال ابن عاشور:
قال الألوسي:
قال الفخر:
من لطائف وفوائد المفسرين:
فائدة في المراد من الذكر:
فائدة في أن هذه الآية نص في أن الأمر بالشيء نهي عن ضده:
قال ابن القيم عن الذكر:
من لطائف القشيري في الآية:
لطيفة في معنى القضاء:
قال الفخر:
فصل في معنى الخلاق:
قال ابن عرفة:
من فوائد ابن العربي في الآية:
الفهرس الفرعى
أسئلة وأجوبة:
سؤال: لم أعاد الأمر بالذكر في قوله: {فاذكروا الله}؟
سئل أبو يعقوب المكى كيف تذكر الحق كذكر الأب؟
سؤال: لم ترك المفعول الثاني في {آتنا}؟
فائدة لغوية: